اهتمت العديد من وسائل الإعلام العالمية بالمنتخب السعودي الأول لكرة القدم قبل ساعات من انطلاق منافسات كأس أمم آسيا المقرر لها غدا (السبت) التي تستمر حتى 1 فبراير في دولة الإمارات العربية المتحدة.
من جانبها ركزت وكالة الأنباء الألمانية «دويتشه فيله» على تحليل أداء المنتخب السعودي، حيث قالت إن: «المنتخب السعودي تخلى تدريجياً عن سمعته كفريق دفاعي في عهد بيتزي».
وأضاف التقرير: «المدرب خوان أنطونيو بيتزي جعل المنتخب السعودي يتعود على الاستحواذ وامتلاك الكرة في خط الوسط بفضل الثنائي سلمان الفرج وعبدالله عطيف، اللذين يقودان كتيبة الأخضر لتقديم عروض ممتعة»، أما صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية فتحدثت عن الأخضر، قائلة: «لقد باتت السعودية في حالة فنية أفضل تحت قيادة الأرجنتيني بيتزي، الذي قاد تشيلي للقب كوبا أمريكا 2016».
وفي تعليق مقتضب على ما يمكن للأخضر تقديمه في أمم آسيا، كتبت صحيفة «سيدني مورنينج هيرلاد» الأسترالية: «السعودية قادرة على فعل أي شيء في كرة القدم عندما تكون في يومها»، أما صحيفة «ديلي ميل» الإنجليزية فعلقت على فرص الأخضر قائلة: «السعودية التي توجت باللقب 3 مرات، كان أخرها في 1996 قد تكون أحد العوامل المؤثرة في المراحل النهائية لكأس أمم آسيا».
من جانبه، قال الفرنسي فيليب تروسيه المدير الفني السابق لمنتخب اليابان في تصريحات نقلتها «ديلي ميل» إن: «المنتخب السعودي ومعه كوريا الجنوبية وإيران واليابان، لديهم الطموح للتتويج بكأس أمم آسيا».
وتوقعت الصحيفة حضوراً جماهيرياً عالياً في المباريات التي تشهد تواجد جيران الإمارات، السعودية وعمان، بينما قالت وكالة الأنباء الفرنسية «أ ف ب»: في تعليقها على المنتخب السعودي أن: «خوان أنطونيو بيتزي سيكون أمامه مهمة افتتاحية أسهل من التي كانت في كأس العالم عندما يلتقي كوريا الشمالية الثلاثاء».
وأكملت الوكالة: «الأخضر سيكون تحت ضغط خلال كأس أمم آسيا استناداً على حقيقة عدم تحقيق إلا فوز واحد منذ كأس العالم 2018 في ست مباريات».
من جانبها ركزت وكالة الأنباء الألمانية «دويتشه فيله» على تحليل أداء المنتخب السعودي، حيث قالت إن: «المنتخب السعودي تخلى تدريجياً عن سمعته كفريق دفاعي في عهد بيتزي».
وأضاف التقرير: «المدرب خوان أنطونيو بيتزي جعل المنتخب السعودي يتعود على الاستحواذ وامتلاك الكرة في خط الوسط بفضل الثنائي سلمان الفرج وعبدالله عطيف، اللذين يقودان كتيبة الأخضر لتقديم عروض ممتعة»، أما صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية فتحدثت عن الأخضر، قائلة: «لقد باتت السعودية في حالة فنية أفضل تحت قيادة الأرجنتيني بيتزي، الذي قاد تشيلي للقب كوبا أمريكا 2016».
وفي تعليق مقتضب على ما يمكن للأخضر تقديمه في أمم آسيا، كتبت صحيفة «سيدني مورنينج هيرلاد» الأسترالية: «السعودية قادرة على فعل أي شيء في كرة القدم عندما تكون في يومها»، أما صحيفة «ديلي ميل» الإنجليزية فعلقت على فرص الأخضر قائلة: «السعودية التي توجت باللقب 3 مرات، كان أخرها في 1996 قد تكون أحد العوامل المؤثرة في المراحل النهائية لكأس أمم آسيا».
من جانبه، قال الفرنسي فيليب تروسيه المدير الفني السابق لمنتخب اليابان في تصريحات نقلتها «ديلي ميل» إن: «المنتخب السعودي ومعه كوريا الجنوبية وإيران واليابان، لديهم الطموح للتتويج بكأس أمم آسيا».
وتوقعت الصحيفة حضوراً جماهيرياً عالياً في المباريات التي تشهد تواجد جيران الإمارات، السعودية وعمان، بينما قالت وكالة الأنباء الفرنسية «أ ف ب»: في تعليقها على المنتخب السعودي أن: «خوان أنطونيو بيتزي سيكون أمامه مهمة افتتاحية أسهل من التي كانت في كأس العالم عندما يلتقي كوريا الشمالية الثلاثاء».
وأكملت الوكالة: «الأخضر سيكون تحت ضغط خلال كأس أمم آسيا استناداً على حقيقة عدم تحقيق إلا فوز واحد منذ كأس العالم 2018 في ست مباريات».